كتبت - رشا علوش
أكد اللواء هاني عبد اللطيف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية أن الانتخابات الرئاسية تمثل تحديا جديدا لقوات الأمن, مشددا على أن القوات جاهزة تماما معنويا وبدنيا وفنيا لتنفيذ المهام المكلفة بها.
وأوضح عبداللطيف أن الانتخابات الرئاسية القادمة ستشهد استنفارا أمنيا وإجراءات تأمينية قوية, لتأمين كافة اللجان والمقار الانتخابية من الخارج, والطرق والمحاور المؤدية إليها من خلال دوريات أمنية مسلحة ومجهزة للتعامل السريع مع كل ما من شأنه الإخلال بالأمن العام أو إفساد العملية الانتخابية.
وشدد على اقتصار دور الأجهزة الأمنية على توفير الأجواء الآمنة لخوض الاستحقاق الثاني من استحقاقات خارطة المستقبل دون التدخل في مجريات العملية الانتخابية, مشددا على وقوف وزارة الداخلية بجميع ضباطها وأفرادها وجنودها على مسافة واحدة من كلا المرشحين في السباق الرئاسي.
أكد اللواء هاني عبد اللطيف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية أن الانتخابات الرئاسية تمثل تحديا جديدا لقوات الأمن, مشددا على أن القوات جاهزة تماما معنويا وبدنيا وفنيا لتنفيذ المهام المكلفة بها.
وأوضح عبداللطيف أن الانتخابات الرئاسية القادمة ستشهد استنفارا أمنيا وإجراءات تأمينية قوية, لتأمين كافة اللجان والمقار الانتخابية من الخارج, والطرق والمحاور المؤدية إليها من خلال دوريات أمنية مسلحة ومجهزة للتعامل السريع مع كل ما من شأنه الإخلال بالأمن العام أو إفساد العملية الانتخابية.
وشدد على اقتصار دور الأجهزة الأمنية على توفير الأجواء الآمنة لخوض الاستحقاق الثاني من استحقاقات خارطة المستقبل دون التدخل في مجريات العملية الانتخابية, مشددا على وقوف وزارة الداخلية بجميع ضباطها وأفرادها وجنودها على مسافة واحدة من كلا المرشحين في السباق الرئاسي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق